المشاركات

هكذا تبنى الأوطان❤

صورة
هكذا تبنى الأوطان❤ أحد المعلمين يروي انه كان يقود سيارته فأوقفته دورية المرور بادر ضابط المرور  بطلب الرخصة وأوراق السيارة وهو يتفحص وجهي من وراء عدساته الشمسية المعتمة فسلمته كل ماطلب من وثائق ليبادرني بلهجة هادئة وحازمة -لم تربط الحزام يا أستاذ - قلت نعم للأسف -قال هذه مخالفة -قلت نعم أعترف أني أخطأت وأستحق المخالفة بدأ الضابط بتدوين قسيمة المخالفة وقال لي انت أستاذ ومعلم تربوي قلت نعم قال  إذا غش طالب في الامتحان هل تسامحه قلت لا قال اذا ماذا تفعل قال اطبق عليه القانون فناولني ورقة المخالفة وهو يضخك قال هل يمكن أن تنزل من السيارة بتردد واستغراب نزلت فقام باحتضاني فجأة ويقبل رأسي كنت مندهشآ مما يحصل...🤔 أستاذ أنا الطالب فلان درست عندك أتذكر حين غشيت من ابنك فلان في الامتحان فعاقبتنا حينها وسحبت ورقتي وورقته ومنحتنا صفرآ وطبقت علي وابنك القانون منذ ذلك اليوم عرفت ان القانون وضع ليطبق على الجميع ولا يستثنى منه أحد ولو كان ابنك يومها بكيت احتراماً لك وحزناً انك طبقت القانون على ابنك دون ان تجامل فجعلتك مثالا لي واليوم استاذي أطبق عليك القانون ولا أستثني أحدا لوكان ابني لم أستط...

(نصايح أم):

(نصايح أم): تصرفات لو قامت بها الام تكون بديل لأدوية المهدئات لاولادها ماهي ؟ -اولا: الحضن: كفيل يخرج الطاقة السلبية ويجذب الطاقة الإيجابية للأم والابن  ويعمل علي الشعور بالاطمئنان والأمان والراحة النفسية - ثانيا:المسح علي الوجه أو لرءس أثناء الكلام بتعطي انطباع بالهدوء النفسي -ثالثا: الابتسام عند التكلم مع ابنك  -رابعا: الانصات الجيد لكلامه: بيعمل علي أن يتكلم باعتدال ودوام تكون أفكاره مرتبة  - خامسا: المناداة عليه ب:(ياحبيبي أو ياعمري أو ياروحي) بتقريبي ابنك منك  - سادسا: عدم تهديده أو تعنيفه : اي أن تعطيه الأمان  يعني مش كل غلطة صغيرة تهدديه بعقاب عنيف أو أنك تبلغي والده -سابعا: بلاااااش الصوت العالي والصراخ  لان ذلك بيعمل علي توتر  الطفل وزيادة الخوف ثامنا: داءما ادعي له  ( بلاااش تدعي علي نفسك وده اسلوب معظم البنات لما تتخانق مع اولادها ). تاسعا: تشكري فيه  وتضحكي معه  وياااااريت تلعبي معه  عاشرا:عند ذهابه ورجوعه من المدرسة قابليه بحضن وابتسامة والله المستعان

قصة معبرة

صورة
وقع القط في الماء وأخذ يتخبط  فرآه رجل ومدّ يده إليه لينقذه فخربشه القط  سحب الرجل يده من شدّة الألم  ومدّ يده للمرة الثانية لينقذه فخربشه القط  سحب يده مرة أخرى صارخاً من شدة الألم  وحاول للمرة الثالثة  فرأه رجل على مقربة منه كان يراقب ما حدث  فقال له : لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة ؟ لم يأبه لتوبيخ الرجل وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ القط  ثم مشى باتجاه الرجل وربت على كتفه قائلاً : ياأخي 🌹 إن من طبع القط أن يخربش  ومن طبعي أن أُحب و أعطف  فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي  ياأخي :  🌸عامل الناس بطبعك لا بطبعهم🌸 🌼🌼🌼 مهما كانت تصرفاتهم تجرحنا وتؤلمنا في بعض الأحيان .. لن نترك صفاتنا الحسنة لمجرد أن الطرف الآخر لا يستحق تصرفنا النبيل  فعندما نعيش لنسعد الاخرين سيبعث الله لنا من يعيش ليُسعدنا  أجمل ماقيل 🍀كن جميل الخلق تهواك القلوب🍀  💚لكل الأحبة💚 🌹أسعد الله قلوبكم أينما كنتم🌹 منقوله

لماذا يبدو البعض اصغر سناً

صورة
لماذا يبدو البعض اصغر سناً  *هل تعلم أن البعض يبدو أصغر سناً من عمره الحقيقي والسبب ؟ خلاياهم التي تتجدد كل أسبوع بسبب رحابة صدورهم وحسن نواياهم وبراءة اعتقاداتهم افكارهم الإيجابية التي تنعش خلايا أجسادهم مما يدفع بتلك التالفة الى الموت ومن ثم الذوبان والخروج على شكل غبار يطرحه الجلد أرواحهم المتسامحة والمرحة التي تضخ السعادة إلى ادمغتهم فتترجمها إلى ابتسامات دائمة مع العدو والصديق  نفوسهم الدائمة اللوم والعتاب على كل كبيرة وصغيرة ظنا منهم أنهم المقصرين دائماً في حق الاخرين والسعي وراء كسب مودتهم علامات الرضا الظاهرة على وجوههم حتى مع ظلم العباد لهم متخذين شعارهم ( أن اكون مظلوما خير لي من أن اكون ظالما ) حسن الظن بربهم والتوكل عليه في كل أمورهم وإن حدث لهم مكروه فهم على يقين أن الموت والحياة بيد الله وحده سبحانه وتعالى !

الحالة رقم (٥) الجزء ٩

الحالة رقم ( ٥ طفل في السادسة من عمره ٠ ٠ كان اذا جلسى الى مائدة العلعام لا يكاه بأكل شيئا، اذ يضع لشمة فى فمه ويتركها مدة طويلة بمضغ فيها ثم يبدو كأنه مستغرقا فى أحلامالإيقظة، فاذا ما نبه الى ذلك أو استعجل فى أكل ما أمامه فانه يشرب الماء لكى يتمكن من ابتلاع ما فى ذمه ، ثم يكرر ذلك ثانبة ٠٠ ومكذا . وقد لجا والده الى التهديد تارة والى الإغراء تارة أخرى ، بل لبا الى اعماله أحيانا ولم يجد ذلك كله .. واستمر الطفل فى سلوكه وأصبح ما يتناوله من الطام فى كل وجبة ضئيلا للغاية . الطبيب والديه باعحطائه بعض الأدوية المتوية ٠. وقد نصح ونصحهم بأن يقدموا له الطعام خمس أو ست مرات يوميا بدلا من ثلاث مرات حتى يتناول كمية معقولة من الطعام كا ، مفروضا أن يتناولها فى الوجبات الثلاث الأساسية ٠٠ ولكن الطفل عزف عس أخذ الأدوية المغوبة ٠٠ كما أنه كان يرفض تناول الطعام الا عنوىا يجتمع جميع أفراد العائلة لتناول الطعام . تبين أن الأب والأم يعانيان من القلق الذفسى وبدراسة الحالة السديد، وانهما بخافان الأمراض بشكل مبالغ فيه ، فاذا سلما أو و.. على الجميع غسل الأيدى س لم أحد أبنائهما على جيدا خ...

الحالة رقم ( ٤ ). الجزء ٨

الحالة رقم ( ٤ ) السابعة كانت الشكوى الأساسية منها سدة طفله فى سن الخجل، والحساسية الشديدة للنمد، وفقدان الشهيه للحلعام ، والغف والسلبية لأتنه الأسباب م حلست لتناول العذاء ، صغيرا جدا منه ثم تكتنى يزإإ . تسى ن الأرت ، إلى شذائيا ، الامتصاد ل، ال ا ٠٠ هزا وكانت للطله تحدث بدلن تلمسه الب محال منذ ولادتها مربية الشديد والقسوة عن أصل تركى تتف سمسر أحيانا ، فى هذه الحالة كانت مكانة الطفلة تتأ رجح بين العطف المبالغ فيه من الأبوين ، والقسوة والشدة التى تعاملها بهما المربية ٠٠ وقد كانت تقضى معها معظم وقتها ، لانشغال الأب فى عمله ولارتباطه وارتباط زوجته معه بأنشطة اجتماعية ٠٠ اذ كان الزوج يشغل وظيفة سفير لتلاده .. واستغلت البنت التغذية لتسيطر بها على كل من المربية وعلى الأبوين . اليطء فى تناول الطعام يسكو كثير من الآباء من أن أبنائوم وبناتهم يتناولون طعامهم فى بط، شديد يسنغرق وقتا طوبلا ، ورغم عذا البطء وطول الوقت فان كميات الأكل التى بأكلونيا عليلة للغابة لا نقيهم سر أمراض سوء التغذية، ونيما يلى بعض الحالات لتوضيح هذه الخلاعرة . 

الحالة رقم (٣) الجزء ٧

الحالة رقم (٣)  ولد فى سن التاسعة من عمره ، عرض على العيادة النفسبة وكانت شكوى والديه أنه خمول، متأخر دراسيا، كثير الكذب عنيد، شديد الغبرة من اخواته البنات . يتأفف من بعض أنواع الطعام ولا بأكل اللحم ٠٠ يرفض أكل الخضروات كالسبانخ والكوسة والفاصولبا الخضراء، وأكلته المفضلة عى المكرونة باللحم والبطاط المحمرة ولا يمأنع في أكل الطيور ( ورك ) دون سهواه ، كانن الأم تلجا الى الاغراء أحبانا والصراخ فى وجهه وعقابه أحيانا أخرى بسبب احجامه عن أكل أغلب أنواع الأطعمة ما عدا المكرونة والطيور اعتلت صحته وظهرت على جسمه أعراض مرضى جلدى خصه الطد كعرض لنفص الفيتامينات ، تبين أن الأم تجاعر أنها تدب البنات أكثر مر الحالة الأولاد لأنها سى نشأت وحيدة بين خمسة صدا. ى ، وكانت دائما تتمنى أن بكون لها أخت ٠٠ ومن تم زءزءت ننعور الطفل نحو مكناته فلقا على مركزه ٠٠ فلجا لا عندعا وأصبح شعوريا الى رفض بعض أنواع الطعام لتستجديه الأم بالاى اء لبأكل، ومن تم بشعر بالاعتمام والتقدير ، أى أنه أستعمل أسلوبا مرضبا لشعوره بالحرمان من عطف وتقدير أمه ، عذا كما أصبح عدوانيا مع اخواته الدنات يجب أن يدر...